بالصور: أسعد النخل يحتفل بعيد مار الياس في بيت شلالا بحضور شخصيات وفعاليات متنوعة

لمناسبة عيد مار الياس، أقام نائب رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية ونائب رئيس الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة أسعد النخل حفل غداءٍ في مقهى “جمال لبنان” على ضفاف نهر الجوز في بلدته في بيت شلالا، حضره العديد من الشخصيات الرياضية والبلدية والإجتماعية والقضائية والعسكرية والطبّية وحشد من الأصدقاء.
تقدّم الحضور النائب السابق سامر سعادة، قائمقام البترون روجيه طوبيا، المستشار الاعلامي في رئاسة الجمهورية رفيق شلالا، نقيب المحرّرين جوزف القصيفي، رئيس إتحاد بلديات البترون رئيس بلدية كور روجيه يزبك، رئيس إتحاد بلديات الكورة رئيس بلدية أميون مالك فارس، رؤساء بلديات بجة رستم صعيبي، وجران بسّام خوري، وبشمزين يعقوب شاهين وتنورين ياسر نعمة، ومختارا الجديدة جورج نصّور وأنطلياس عبدو جبرايل، ومسؤولون في السفارة الأميركية.
كما حضر رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية رئيس إتحاد المبارزة المحاضر الاولمبي جهاد سلامة ومحاسب اللجنة رئيس إتحاد ألعاب القوى رولان سعادة، رئيس إتحاد الكرة الطائرة وليد القاصوف والأعضاء طوني شربل وروي سمعان وناجي باسيل، رئيسة اتحاد المحركات المائية كارلا الشاغوري، الرئيس السابق للرابطة المارونية في أستراليا أنطوني الهاشم، رئيسة جامعة “AUT” – حالات غادة حنين ونائب الرئيس مارسيل حنين، والأب هاني شلالا.
بعد النشيد الوطني وكلمة ترحيب من عرّيف الحفل الإعلامي جورج الهاني، تحدّث النخل مستذكراً والده الراحل الياس صاحب العيد، والذي كان له الفضل الأول والرئيسيّ لما وصل إليه اليوم، وموجّهاً المعايدة لإبنه البكر الذي حمل إسم جدّه متمنياً له ولجميع الحاضرين عيداً سعيداً ومباركاً.
وبعدما قدّم النخل وعقيلته كارين ثلاثة دروع تذكارية تحمل صورة القديس مار الياس الى كلّ من شقيقه أنيس الموجود في الولايات المتحدة وتسلّمته شقيقته رندا، والى المغتربَين في ولاية كليفلاند الأميركية الدكتور زياد الحايك وجو شلالا، أحيا الفنانون نقولا الأسطا وايلي مسعد ونينا بطرس وملكة جمال لبنان السابقة كريستينا صوايا وستيفن جبيلي الحفل.
وفي الختام قطع الياس أسعد النخل قالب الحلوى يحيط به والده ووالدته وشقيقه الصغير جو وأقاربه وجميع الحاضرين، على وقع أغاني العيد بصوت المطربين الذي شاركوا عائلة النخل فرحة المناسبة.
🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.