سعر الدولار الخميس 17 آذار 2022.. خشية وزارية من سعر صرف الدولار

سعر الدولار الخميس
سعر الدولار الخميس 17-3-2022

سعر الدولار اليوم في لبنان الخميس 17 آذار 2022، أمام الليرة اللبنانية بالسوق السوداء غير الرسمية وفي المصارف اللبنانية.

يتراوح سعر الدولار مساء اليوم الخميس 17-3-2022، بين 22800 و 22850 ألف ليرة، لكل دولار أميركي واحد.

يسجل سعر الدولار عصر اليوم الخميس 17-3-2022، بين 22550 و 22600 ألف ليرة، لكل دولار أميركي واحد.

كما سجل سعر الدولار قبل طهر اليوم الخميس 17-3-2022، بين 22425 و 22475 ألف ليرة، لكل دولار أميركي واحد.

سجل سعر الدولار في لبنان صباح اليوم الخميس 17-3-2022، بين 22375 و 22425 ألف ليرة، لكل دولار أميركي واحد.

أخبار إقتصادية

سعر الدولار في مصرف لبنان
وفي مصرف لبنان المركزي، سعر صرف للسحب من الودائع الدولارية بالليرة اللبنانية عند 8000 ليرة للدولار.

مصادر وزارية تكشف ما ‘تخشاه’ الحكومة لسعر صرف الدولار !

أشارت اوساط وزارية إلى ان الحكومة ستمضي قدماً في خطواتها المتصلة بخطة التعافي واتخاذ ما امكن مرحلياً من خطوات لتخفيف وطأة الازمة المعيشية الحادة والتي تتفاقم يومياً، في ظل مخاوف من عودة سعر الدولار الاميركي الى الارتفاع لأنّ المعالجات التي يعتمدها مصرف لبنان عبر منصة صيرفة وغيرها مُتدخلاً في السوق بائعاً الدولار هي معالجات جزئية ومبتورة لا تستند الى خطة فعلية لتحقيق الاستقرار في سعر العملية الوطنية امام العملات الاجنبية.

ولعل ما يؤلم اللبنانيين يومياً هو عجز السلطة المتمادي عن مكافحة الغلاء حيث ان اسعار المواد الاستهلاكية المتنوعة ترتفع يومياً مع سعر الدولار ولا تنخفض عند انخفاضه أياً كنت نسبة الانخفاض، وكل ذلك يحصل من دون حسيب او رقيب، الى درجة انّ اصحاب بعض المتاجر الكبرى والمتوسطة عمدوا الى سحب سلع كانت معروضة من متاجرهم وتخزينها في مستودعاتهم استعداداً لإعادة عرضها لاحقاً بأسعار مرتفعة جداً لاعتقادهم ان سعر الدولار سيشهد ارتفاعاً جديد؟

احتدام نزاع القضاء اللبناني مع المصارف وتفاقم أزمة السيولة بالليرة

الشرق الاوسط – علي زين الدين: رجّح مسؤول مصرفي كبير لـ«الشرق الأوسط»، دخول لبنان في أزمة سيولة نقدية قاسية بالعملة الوطنية، إلى جانب تصعيد استثنائي للنزاع المفتوح بين البنوك ومرجعيات قضائية مع توالي قرارات الحجز على أموال منقولة وغير منقولة؛ الأمر الذي يدفع ادارات المصارف إلى عقد اجتماعات طارئة وسط طروحات لتصعيد المواجهة، وصولاً إلى اتخاذ قرار بالإقفال الجماعي التحذيري ومطالبة الحكومة ومصرف لبنان بالتدخل العاجل للتوافق على «معالجات عادلة للأزمات المستجدة».

فرنسبنك
وتحرك مأمورو دائرة التنفيذ في بيروت إلى الفرع الرئيسي لمصرف «فرنسبنك» في الحمرا وفروعه للمباشرة بإجراءات التنفيذ الجبري، وتحديداً الحجز على جميع موجودات فرعي المصرف بما فيها الخزائن والأموال، وختمها بالشمع الأحمر، وذلك في نطاق الجبهة القضائية المشتعلة عقب قرارات المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون، المقربة من رئاسة الجمهورية، بمنع سفر خمسة رؤساء لبنوك لبنانية كبيرة والحجز على عقارات وممتلكات عائدة لأعضاء مجالس ادارات في هذه البنوك.

مواجهة مع المودعين
وبالفعل، تمت دعوة الجمعية العمومية الطارئة للمصارف للالتئام في نهاية الأسبوع الحالي عوضاً عن الاجتماع الذي كان مقرراً بعد ظهر أمس، في حين أفضى اجتماع استثنائي لمجلس الإدارة إلى استخلاص معلن بأنه لا يمكن للمصارف «أن تبقى بالرغم عنها في مواجهة مع المودعين لأسباب لا تعود لها ولا تتحمل مسؤوليتها، كما أنها لا يمكن أن تقبل منذ الآن وصاعداً أن تتحمل نتائج سياسات مالية سابقة وتدابير مجحفة صادرة عن السلطات المختصة والتي جعلتها كبش محرقة تجاه المودعين، ولا أن تكون ضحية مواقف شعبوية تصدر نتيجة تموضعات سياسية أو أن تتحمل تدابير غير قانونية صادرة بحقها».

العملة الورقية بالليرة
وقررت الجمعية الإبقاء على اجتماعاتها مفتوحة لمواكبة التطورات وتجاوب المعنيين، مع الاحتفاظ بحقها باتخاذ الإجراءات كافة التي تراها مناسبة صوناً لمصلحة المواطنين وللمصلحة الوطنية العليا، مبيّنة في بيانها العاجل «أن استمرار اتخاذ التدابير التعسفية وغير القانونية بحق المصارف يطيح القطاع المصرفي ويلحق أشد الضرر بمصالح المودعين، خصوصاً في ضوء التداعيات السلبية لعلاقاتها مع المصارف المراسلة الأجنبية، كما أنها تشكّل الضربة القاضية لما تبقّى من الاقتصاد اللبناني».
وفي تنويه لافت، لاحظت الجمعية أن المصارف «آثرت حتى اليوم السكوت عن الإجراءات غير القانونية والممارسات التعسفية والضغوط غير الواقعية وحملات التشهير المستمرة الصادرة عن العديد من الجهات الرسمية وغير الرسمية؛ حرصاً على حقوق المودعين ومن أجل تجنيب القطاع المصرفي أضراراً إضافية بعد كل ما مرّ به من أحداث وتحديات. وقد تكلّلت هذه الممارسات مؤخراً بمزيد من الإجراءات القضائية غير القانونية والتعسفية التي يشوبها عيب تجاوز حد السلطة».
بالتوازي، تشهد ردهات البنوك وفروعها إشكالات يومية بسبب اختناقات السيولة، حيث يعاني المودعون من أزمة مزدوجة بسبب زيادة التقنين في ضخ النقود الورقية بالليرة من جهة، ومن توسع ظاهرة رفض السداد عبر البطاقات المصرفية من جهة موازية، وذلك وسط تبادل علني وغير مسبوق لكرة المسؤولية بين مصرف لبنان والجهاز المصرفي. وتعزز ذلك بتلويح أصحاب المخازن الكبرى والسوبر ماركات بإلغاء خدمة الدفع بالبطاقات الممغنطة ما لم تتم الاستجابة لمطلبهم بتحويل الأموال المخزنة إلى الدولار عبر منصة «صيرفة».

صيرفة
ويوضح المسؤول المصرفي، أن الاختناق النقدي بالعملة الوطنية «نتج تلقائياً عن التدابير الوقائية التي اتخذها البنك المركزي لكبح تدهور الليرة الذي بلغ مستويات قياسية عند مستوى 33 ألف ليرة لكل دولار قبيل نهاية العام الماضي»، لافتاً إلى أنه «يستهدف أساساً تحجيم كتلة النقد المتداول بالليرة خارج مخزونه، والتي تعدّت عتبة 45 تريليون ليرة، حيث يجري وللشهر الثالث على التوالي، استبدال مستحقات السحوبات بالليرة بالدولار الورقي عبر منصة (صيرفة) التي يتولى إدارتها بالتعاون مع البنوك وشركات الصيرفة المشتركة، مع إتاحة إجراء عمليات الاستبدال من الليرة إلى الدولار للمبالغ النقدية، ومن دون سقوف محددة».
وقد زاد الضغط على العملة الورقية بالليرة حدّة، مع شبه تعميم ظاهرة رفض السداد عبر البطاقات المصرفية؛ مما حرم مئات آلاف الموظفين والمخرين من استخدام الآلية الإلكترونية للمدفوعات أو تكبيدهم عمولات تراوح بين 5 و15 في المائة على المبالغ المستخدمة للسداد، علماً بأن المصارف تضخ أيضاً سيولة إلكترونية بالليرة لنحو 200 ألف مودع شهرياً لقاء نصف حصصهم المتاحة وفق مندرجات التعميم رقم 161، وبسعر 12 ألف ليرة لكل دولار، أي ما يوازي نحو 2.4 مليون ليرة نقداً لكل شخص.

بيع الدولار الأميركي
بدوره، دخل البنك المركزي على تقنين السيولة، مذكراً المصارف بأنها «تستطيع أن تستحصل على الليرة اللبنانية نقداً على أن تقوم ببيع الدولار الأميركي الورقي على سعر منصة (صيرفة) لديه. ما يعني أنه باستطاعتها تأمين حاجات المودعين لديها بالليرة من دون التقيد بالكوتا التي يمنحها لها مصرف لبنان؛ ولذا على المصارف إلا تخفض سقوف السحوبات لزبائنها شهرياً بالليرة نقداً طالما لديها الإمكانيات لتأمين السيولة عبر المنصة، كما ستقوم لجنة الرقابة على المصارف بالتأكد ميدانياً من وضع السيولة لدى المصارف».

الحرب القضائية- المالية تلامس الخطوط الحمر…فهل تطيّر الانتخابات؟
نصرالله يطلق معركة انجاح حلفائه وكنعان: الموازنة كما هي لن تقر

 هو المسار الانهياري الذي خططت له المنظومة السياسية وتنفذه بحرفية، يتوالى فصولا. فبعدما دكت كل اسس الدولة ومؤسساتها الدستورية وفيما لم تفلح حتى الساعة في كسر المؤسستين المالية والعسكرية ، آخر دشم تحصين الدولة في وجه حرب الدويلة وحلفائها، انقضّت اليوم على القطاع المصرفي بعدما هشمته بصفقاتها وحملته اثمان ارتكاباتها وشوهت صورته امام اللبنانيين والعالم، فقررت بأدواتها المعهودة ، الحجز على فرنسبنك  بذريعة شكوى تقدم بها شخص حول استرجاع وديعة  اكد المصرف انه استرجعها كاملة، فأقفل كافة فروعه.

موظفو القطاع العام وغيرهم من المودعين سيدفعون مرة جديدة ثمن الصراع القضائي- المالي، فيحرمون من رواتبهم وهي اساسا لا تكفيهم بضعة ايام ، لكن الاخطر يتصل بما ستحمله الايام هذه من تطورات في ضوء الرد العملاني  القاسي المتوقع من جمعية المصارف التي دقت جرس الانذار اليوم ، فإن هي اعلنت الاضراب تضامنا ستتوقف التعاملات المصرفية كافة، وتصبح العملة مفقودة، ترتفع الاسعار تلقائيا في غياب ضخ الدولار ما يؤدي على الارجح الى فوضى اجتماعية قد تشكل بابا واسعا لتطيير الانتخابات…وعلى الارجح هذا المطلوب.

الانتخابات: 

في المقابل، بقي الاستحقاق الانتخابي الطاغي على الاهتمامات المحلية اليوم، غداة اقفال باب الترشيحات منتصف ليل الثلثاء الاربعاء. وفي وقت عممت الداخلية اليوم اللائحة النهائية باسماء المرشحين وقد بلغ عددهم 1043 مرشحًا من بينهم 155 مرشحة، انطلقت الماكينات الحزبية الى مرحلة رسم التحالفات وانهائها تمهيدا لاعداد اللوائح الانتخابية.

نصرالله والحلفاء:

في هذا الاطار، برز تأكيد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، أن “معركتنا في الانتخابات المقبلة هي معركة حلفائنا… وسنعمل لمرشحي حلفائنا كما نعمل لمرشحينا” . كما أكد أن “هدفنا أن نربح ويجب أن نربح لنكون موجودين في كل الاستحقاقات”، لافتاً إلى أن “خصمنا لم يقدم برنامجاً. الكلام فقط عن سلاح المقاومة والاحتلال الإيراني وهيمنة حزب الله على الدولة”. ورأى أن هذه الانتخابات “مفصلية ومن أهم وأخطر المعارك السياسية التي تحدد على ضوء نتائجها بقية المعارك”، مشيراً إلى أن “البديل من الانتخابات هو عدم وجود مجلس نيابي. ولذلك، يجب شحذ الهمم وعدم الاستهتار واعتبار المعركة تحصيل حاصل، والبقاء حذرين حتى إعلان النتائج، والتعاطي بجدية مع الاستحقاق. هذه المعركة أساسية ككل المعارك التي خاضتها المقاومة”. إلى ذلك، دعا نصرالله إلى ضرورة “العمل على رفع نسبة التصويت ولو اقتضى الأمر زيارة الناس في المنازل وعدم الاكتفاء باللقاءات العامة”. وأضاف إن الهدف “ليس فوز مرشحي الحزب، بل بلوغ حواصل لتعزيز وضع حلفائنا في جبيل وكسروان والشوف وعاليه وفي كل الدوائر. نريد أن ينجح كل الحلفاء معنا لأن المعركة اليوم ليست ضد الحزب فقط، بل لأخذ حصص من الحلفاء، لذلك العمل يجب أن يكون للحلفاء كما نعمل لأنفسنا. علينا أن ننجح كل نوابنا وكل حلفائنا. وحتى لو كان هناك مرشح عليه نقاط هدفنا أن ننجحه”.

القوات والهنشاك

 في الغضون، أُعلن من معراب اليوم عن تحالف بين القوات اللبنانية وحزب الهنشاك في دائرة بيروت الاولى، وقد أكد مرشح “القوات” عن المقعد الأرثوذكسي في الدائرة نائب رئيس الحكومة السابق غسان حاصباني في المناسبة ان “وطننا وهويتنا في خطر، وان هدف “القوات” دائما السعي الى استعادة الدولة الشرعية من الممارسات اللاشرعية والفساد المستشري فيها”.

الاشتراكي

 الى ذلك، اعتبر أمين سر “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن أن “أهم ما في هذا الاستحقاق الانتخابي، هو ألا يستحوذ فريق الممانعة على أكثرية مجلس النواب، لتأمين تشكيل حكومة تعمل على خطة التعافي، وانتخاب رئيس للجمهورية يفهم طبيعة لبنان”. ولفت، في حديث اذاعي، الى ان “الصورة الانتخابية وتحالفات التقدمي الاشتراكي اصبحت شبه مكتملة، وان القوى السيادية الاستقلالية ستتلاقى في هذه المحطة الانتخابية وتمضي قدماً في عملية الحفاظ على هوية لبنان وسيادته”. وأكد “التواصل مع شخصيات سنية سيادية لاستكمال مسار سيادة لبنان”، وقال، “لم نكن نتمنى غياب مكون سيادي أساسي عن هذا الاستحقاق وهو تيار المستقبل”.

خطة الكهرباء

 وسط هذه الاجواء، وفي انتظار ما قد تحمله جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في السراي بعد الظهر والتي ستناقش جدول اعمال عاديا من ضمنه خطة الكهرباء، اللبنانيون قابعون في العتمة والبرد وتكويهم اسعار المحروقات والسلع كافة.

عون والامم: 

ليس بعيدا، ابلغ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون نائبة الامين العام للامم المتحدة امينة محمد خلال استقبالها، أن لبنان الذي عانى كثيراً من تداعيات نزوح السوريين الى اراضيه منذ العام 2011، بحاجة الى مساعدة دولية تساهم في التخفيف من الاعباء المالية الكبيرة التي يتكبدها نتيجة رعاية النازحين السوريين على مختلف الاصعدة، بالتوازن مع دعم مطالبته بعودة هؤلاء النازحين الى بلادهم خصوصاً بعد توقف القتال في غالبية الاراضي السورية منذ فترة بعيدة. وشدد الرئيس عون على ان عدم تجاوب المجتمع الدولي مع مطلب لبنان، يثير الشكوك باستخدام ملف النازحين لأهداف سياسية لاسيما خلال البحث في الحل السياسي للوضع في سوريا.

لن تقرّ!: 

في المقابل، عقدت جلسة لجنة المال برئاسة النائب ابراهيم كنعان لدرس واقرار موازنات وزارات الخارجية والمغتربين والصناعة والتربية والتنمية الادارية في حضور الوزراء المعنيين. وقد اقرت موازنات وزارتي الخارجية والمغتربين والتنمية الإدارية وأحالت عدداً من البنود والملاحظات على الجلسة المخصصة للبت النهائي الأسبوع المقبل وتناقش حالياً موازنتي الصناعة والتربية”. وبعد الجلسة قال كنعان: اذا بقيت الموازنة كما هي بكل ثغراتها لن تقر لا قبل الانتخابات ولا بعدها.

اوكرانيا- روسيا: 

دوليا، وفي كلمة أمام الكونغرس الأميركي عبر تقنية الفيديو، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن بلاده تحتاج مساعدة واشنطن لفرض حظر طيران على أوكرانيا، معربا عن تثمينه لالتزام الرئيس الأميركي جو بايدن بمساعدة بلاده عسكريا، كما اقترح أن تفرض واشنطن عقوبات على كافة الساسة في روسيا. وأضاف، أن روسيا أطلقت نحو 1000 صاروخ لقتل الشعب الأوكراني، وإن ما أسماه “الإرهاب الروسي” لم تشهده أوروبا منذ 80 عاما. واتهم الرئيس الأوكراني روسيا بأنها لم تهاجم بلادنا فحسب بل شنت اعتداء ضد القيم الإنسانية، مؤكدا أن كييف تواجه الصواريخ والضربات الجوية الروسية كل يوم.

من جهته، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “اننا لن نوقف العمليات العسكرية حتى ننزع سلاح أوكرانيا”. فيما اشار الكرملين  الى إن حياد أوكرانيا على نسق السويد أو النمسا هو التسوية التي يناقشها المفاوضون الروس والأوكرانيون حاليا. وأوضح الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف “إنه الخيار الذي يناقش حاليا والذي يمكن اعتباره تسوية”.

الا ان الرئاسة الأوكرانية أعلنت اليوم أنها ترفض فكرة أن تكون كييف محايدة على غرار السويد أو النمسا مطالبة ب”ضمانات امنية مطلقة” في وجه روسيا.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
مواضيع تهمك

Comments are closed.