سعر الدولار اليوم في لبنان الاحد 20 شباط 2022.. هكذا تتعرفون على الدولار المزور بدون أجهزة

سعر الدولار
سعر الدولار اليوم في لبنان

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الاحد 20 شباط 2022، لدى تعاملات السوق السوداء الموازية غير الرسمية.

سعر الدولار اليوم

وتراوح سعر الدولار في لبنان صباح اليوم الأحد لدى السوق الموازية غير الرسمية (السوداء) بين 20.700 ألف ليرة لكل دولار، و20.650 ألف ليرة للدولار الواحد.

مزيد من الأخبار الإقتصادية

هكذا تتعرفون على الدولار المزور بدون استخدام أجهزة الكشف

في الآونة الأخيرة انتشرت حالات تزوير العملات بشكل عام، وكانت عملة الدولار الأميركي الأكثر تعرضًا للتزوير ، حيث يتم ضبط ملايين الدولارات المزورة حول العالم سنوياً.

ويعتبر الدولار الأميركي العملة الأولى عالمياً من حيث التداول منذ منتصف القرن الماضي، حيث يلعب دوراً مهماً في أسعار العملات الأخرى في البورصة العالمية، ويؤثر الدولار بشكل مباشر على أسعار السلع والمواد الأساسية في كافة أنحاء العالم.

ويجب معرفة تمييز الدولار الأصلي عن المزور مهما كان مصنع بطريقة متقنة، هو أمر ممكن وسهل وذلك لأن الدولار من العملات المطبوعة بدقة واحترافية عالية مع وجود العديد من العلامات الفارقة التي من الصعب جداً تقليدها.

هنا 13 طريقة بسيطة لتمييز الدولار المزور من الأصلي:

اختبار اللمس

من أسهل الطرق التي يمكن من خلالها تمييز الدولار المزور من الأصلي هو اختبار اللمس، وذلك لأن مميزات الدولار الأصلي النعومة وهو مصنوع من الكتان والقطن، بينما الدولار المزور مصنوع من الورق المقوى الذي عادةً ما يُصنع من بعض مكونات الخشب.

التأثر بالمياه

من أهم ما يميز الدولار الأميركي الصلابة ، حيث لا يتأثر عند وضعه في الماء وتبقى ألوانه ثابتة لا تتأثر، وذلك لأن مادة الحبر التي يتم طباعة الدولار فيها مندمجة بالعملة، وهذا عكس الدولار المزور التي نجد سرعان ما يزول الحبر، ويتحول إلى ورقة عادية باهتة.

سمك الدولار الأميركي

يعمل البنك المركزي الأميركي على استخدام عدد من الآلات التي من شأنها أن تضغط أوراق العملات، وبطريقة يصعب على المزورون تقليدها، لذلك نجد أن الدولار الأصلي أقل سمكاً من الدولار المزور.

خدعة الحبر في الدولار الأميركي

تستخدم الولايات المتحدة نوعا مخصصا من الحبر على علامة الاحتياطي الأميركي الموجودة على العملة، أهم ما يميز هذا الحبر بأنه غير ثابت، حيث أنه يتحرك في حال تم حك الدولار بورقة بيضاء على عكس الدولار المزور حيث تبقى العملة ثابتة و لاتتحرك.

اختبار حدة ورقة العملة

تستطيع أن تميز الدولار الأصلي عن المزور في هذه الحالة، بأن الدولار الأصلي يمتاز بأن له نسيج حاد إلى درجة كبيرة، يكون ذلك واضحاً والألوان فيه تكون أكثر وضوحاً، بينما الدولار المزور تكون أطرافه أقل حدة، والألوان باهتة وغير واضحة.

اختبار الضوء في الدولار الأصلي

في الدولار الأصلي يكون هناك شريط بلاستيكي يقع في أقصى يسار الورقة، وهذا الشريط مدمج في تركيب الورقة وجزء لا يتجزأ منها، وفي حال تعرض الورقة إلى الضوء يضيء هذا الشريط بشكل لامع ومميز، على عكس الدولار المزور لا يحتوي على هذا الشريط من الأساس.

اختبار قلم اليود

يستخدم قلم اليود من أجل التسهيل بين الدولار الأصلي والمزور، حيث يحتوي القلم على مادة عند وضع نقطة منها على ورقة الدولار المراد الكشف عنها، تظهر ثلاثة ألوان هم الأصفر، البني أو الأزرق، ففي حال ظهر اللون الأصفر على الورقة فإن الورقة أصلية، أما حال تحولها إلى اللون الأزرق أو البني تكون الورقة مزورة.

اختبار العلامة المائية

في ورقة الدولار الأصلي تظهر العلامة المائية على ظهر العملة من جهة اليمين، ويمكن مشاهدتها بوضوح أكثر بحال تعرض ورقة العملة للضوء، أما في ورقة الدولار المزورة فتكون العلامة باهتة، وهذه العلامة موجودة على أوراق العملة الأميركية من جميع الفئات، ما عدا فئة الدولار الواحد، حيث أنها غير موجودة عليها لأسباب لا يعلمها أحد.

الأرقام المتسلسلة

في الدولار الأصلي تكون الأرقام المتسلسلة متطابقة ويتم صبغها بلون موحد مع لون ختم البنك المركزي الأميركي، على عكس الدولار المزور الذي تكون فيه الأرقام المتسلسلة غير مطابقة للختم.

اختبار شعار الدولار

في الدولار الأميركي الأصلي تكون الصورة المرسومة عليه واضحة جداً بكل تفاصيلها، كما أنها تظهر وكأنها غير متصلة بخلفية الورقة بشكل فعلي، الصورة في العملة المزورة تكون غير بارزة حيث تظهر وكأنها جزء من الورقة، كما أنها غير واضحة أيضاً.

التقنيات التي يطبع بها الدولار

تطبع العملات الحقيقية للولايات المتحدة باستخدام تقنيات طباعة “أوفست” العادية و من خلال هذه التقنية عملية دمج وتداخل الألوان في ورقة العملة حتى تصبح الألوان جزءاً من الورقة، وهذه التقنية تتطلب إحدى الآلات الحديثة، الباهظة الثمن التي يصعب على المزورون استخدامها بالإضافة للطباعة الرقمية التي لا يمكن نسخها، وبالكشف عن المناطق الضبابية وذات الطباعة الدقيقة، يمكن التمييز بسهولة، فالعملات الحقيقية تكون حدودها واضحة وبدون انقطاع.

الختم في الدولار

يعتمد معظم المتعاملين بالعملات على الأختام، حيث يجب أن تكون نقطة مسننة حادة ومحددة جيداً في العملات الحقيقية، في حين تظهر في العملات الوهمية غير واضحة ومسطحة، على عكس الحقيقية المليئة بالتفاصيل.

بعض الأدوية مفقود رغم رفع الدعم.. والمواطن ينتظر “البطاقة الدوائية”

“لبنان في المركز الـ33 بين 195 دولة في العالم، والمركز الثالث في الشرق الأوسط، في مؤشّر الوصول إلى الجودة في الرعاية الصحّيّة”. حين يقرأ المواطن اللبناني هذه المعلومة يظن أنها معلومة من الخيال، لكنها في الواقع حقيقة كان يعيشها لبنان عام 2018 قبل أن يدخل بأزمة تاريخية على المستويات كافة وينتظر أن تفرج بكامل الصبر.

أدوية الأمراض المستعصية

الوضع لم يعد كما كان للأسف لا في الاستشفاء ولا الدواء الذي رغم رفع الدعم عن قسم كبير منه كليًّا وقسم آخر جزئيًّا إلا أنه لا يزال مفقودًا من الصيدليات، إضافة إلى أن المواطن لا يزال يدفع “إلي فوقو وإلي تحتو” لكي يستحصل على دواء يؤمنه لأحد أفراد عائلته، ما عدا أدوية الأمراض المستعصية التي لا تزال مدعومة بشكل كامل.

مزيد من الأخبار

ومؤخرًا علت صرخة بعض المواطنين جراء فقدان بعض الأدوية من الصيدليات ومنها غير المدعوم كأدوية الالتهاب إذ يفترض أن تصبح متوفرة بالأسواق بعدما لم تعد تحتاج إلى موافقة لفتح اعتمادات لها من قبل مصرف لبنان.

الأدوية غير متوفرة

وفي هذا الإطار، أشار نقيب الصيادلة جو سلوم إلى أن “هناك تأخيرًا بالاستيراد يحصل في الأسواق اللبنانية ما يجعل بعض الأدوية غير متوفرة برغم رفع الدعم عنها”، موضحًا “شركات الدواء الخارجية لكي تصدر الدواء للشركات المستوردة فإن على الأخيرة أن تفتح اعتمادًا عندها لتأمين الدواء وقد يكون هناك مشكلة في فتح الاعتمادات بسبب التفاوت الذي يحصل بالأسعار خصوصًا في الفترة الأخيرة”.

وردا على سؤال قال: “حين يجد أشخاص الدواء في مكان معين كما حصل مؤخرًا في أحد المخيمات الفلسطينية فيكون ذلك نتيجة التهريب”.

ولكن أليس هناك احتكار للادوية من قبل بعض أصحاب الصيدليات ؟ يجيب سلوم أن “هناك تفتيشًا دوريًّا للصيدليات الصيدليات التي يمكن الوصول إليها ولكن اليوم هناك مناطق لا يمكن الوصول إليها”.

أسعار الأدوية

تزامنًا مع ذلك، لاحظ عدد من المواطنين أن أسعار الأدوية في بعض الصيدليات لا تزال على حالها أو ان انخفاضا طفيفا لحق بها رغم الانخفاض الكبير في سعر صرف الدولار في السوق الموازية مؤخرًا، وهنا لفت سلوم إلى أن “أسعار الأدوية انخفضت وفق سعر الصرف الجديد مع وجود بعض الثغرات، إذ لا يزال عدد قليل من أصحاب الصيدليات غير ملتزم بالأسعار الجديدة وذلك على سعر 20 ألف ليرة للدولار الواحد”، لافتًا إلى أن “حتى لو كان أصحاب الصيدليات قد اشتروا أدوية على سعر مرتفع فهم ملزمون ببيعها وفق السعر الجديد”، وهذا ما يلاقي انتقادات كبيرة من قبل الصيادلة خصوصًا وأن هذا الأمر يشكل بالنسبة لهم خسارة.
ماذا عن البطاقة الدوائية؟

في حين أن وزير الصحة السابق حمد حسن كان أعلن عن إطلاق البطاقة الدوائية في أيلول الماضي والذي يأتي، في مقدمة أهدافها ،خفض الفاتورة الدوائية، أعاد سلوم إحياء هذا المشروع مؤخرًا من مقر الاتحاد العمالي العام، مشيرًا لـ”لبنان24″ إلى “أننا نريد أن تكون هذه البطاقة ممولة لتعطي المريض القدرة الشرائية على شراء الدواء ونحن نعمل لتحقيق هذا الأمر”، ولكن من أين التمويل؟

في هذا الإطار أشار سلوم إلى أن “هذا المشروع يحتاج الى تمويل من الجهات الدولية ونحن نسعى إلى تأمين تمويل له من منظمة الصحة العالمية وصندوق النقد الدولي وهناك مشاورات بدأت مع هذه الجهات المعنية في شأن هذا الموضوع”.

الانترنت على سعر 3900؟

أفاد وزير الاتصالات جوني قرم بأن الزيادة على الانترنت ستكون على معدل وكأن الدولار على 3900 ليرة ولكن سيكون هناك باقات لذوي الدخل المحدود.

وأضاف في حديث إذاعي: نحن مضطرون الى زيادة التعرفة فلا يمكن الاستمرار على سعر 1500 للدولار.

بطاقات التشريج

وكان مكتب الوزير، زياد شلفون قد أوضح أمس كلام الوزير عن زيادة تعرفة بطاقات التشريج، وجاء في التوضيح: الوزارة لا ترغب بزيادة الأسعار إنما تهدف لاستمرار القطاع.

وقال: “نحن نشعر مع الشعب ولكن بهدف تأمين خدمة إتصالات جيدة، علينا زيادة التعرفة.”

وأشار إلى عدم زيادة التعرفة بطريقة عشوائية، لافتًا إلى أنه “سيتم مراعاة أصحاب الدخل المحدود، مشددًا على أن الإتصالات ستكون في متناول الشعب اللبناني.”

باقة خاصة

ولفت إلى أن القرار النهائي لم يتخذ بشأن التسعيرة والمبدأ هو عدم الزيادة الكبيرة على المواطن بحيث سيكون هناك باقة خاصة لذوي الدخل المحدود.

كما شدد مدير مكتب وزير الإتصالات على أن ما “تناقلته وسائل الإعلام عن تصريح له حول احتساب تسعيرة البطاقات المسبقة الدفع على سعر منصة صيرفة، هو غير صحيح وعار عن الصحة.”

بطاقات التشريج

وأكد شلفون أنه لم يأت على ذكر أسعار بطاقات التشريج في الإتصال الذي أجرته معه إذاعة صوت لبنان، وما قاله أن زيادة التعرفة لن تكون عشوائية وستراعي ذوي الدخل المحدود.

وأشار إلى أن أي تعديل في التعرفة هدفه تغطية المصاريف التشغيلية وليس تحقيق الأرباح، بما يضمن إستمرارية قطاع الإتصالات وتقديم أفضل الخدمات بأسعار تراعي مختلف شرائح المجتمع اللبناني لاسيما ذوي الدخل المحدود، والوقوف إلى جانب المواطن ودعمه لكي يتمكن من الصمود في ظل الأزمة الراهنة.

خدمات الإنترنت

ولفت شلفون إلى أن الوزير القرم يعمل بجهد وبكل شفافية لتأمين إستمرارية القطاع، كما يقوم بتقليص كل النفقات غير الضرورية في سبيل تأمين خدمات الإنترنت والإتصالات، آخذًا بالإعتبار ظروف المواطنين الإقتصادية والمعيشية.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
مواضيع تهمك

Comments are closed.