حالة كيت ميدلتون تثير قلق العائلة المالكة البريطانية

قبل أسبوع، وبحسب الصحافة البريطانية، كانت الأميرة كيت ميدلتون قد غادرت مقر إقامتها في وندسور للمرة الأولى، منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن، والتي أبقتها في المستشفى لمدة أسبوعين. وسط غطاء من السرية المحيطة بتفاصيل الجراحة وحالتها الصحية.

قررت زوجة الأمير ويليام تغيير المشهد وقضاء بضعة أيام مع عائلتها في ساندرينجهام، حيث يتواجد الملك تشارلز الثالث هناك، ويواجه معركة ضد السرطان.

وكانت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية قد ذكرت بالفعل أن كيت تتحسن، وكانت هذه الرحلة إلى ساندرينجهام علامة واضحة على ذلك.

وكان يرافق ميدلتون الأمير ويليام وأطفالهما، إلى جانب أمير وأميرة ويلز وأطفالهما الثلاثة، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل.

ومع ذلك، في نهاية هذا الأسبوع، لاحظت الصحفية كونشا كاليخا، الخبيرة في شؤون الملكية البريطانية، أن الأمور لا تسير كما تبدو للوهلة الأولى.

وكشفت كاليخا سابقا أن المضاعفات في فترة ما بعد الجراحة دفعت الأطباء إلى إدخال ميدلتون في غيبوبة.

وفي توضيح خطورة الوضع، أكدت أن الأميرة تم إدخالها عمدا في غيبوبة بسبب المضاعفات الخطيرة التي نشأت بعد الجراحة الخطيرة في البداية

ولم يتم تأكيد أي من هذه المعلومات رسميا من قبل العائلة المالكة.

المصدر: القاهرة

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Comments are closed.