سعر صرف الدولار في لبنان اليوم الإثنين 9 آب 2021.. غاز المنازل الى السوق السوداء؟

سعر الدولار مقابل الليرة اللبنانية، اليوم الإثنين 9 آب 2021 في تعاملات سوق النقد غير الرسمية “السوداء” في لبنان.

أقفل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء مساء اليوم الإثنين 9 أب, ما بين 20550 و20650 ليرة لبنانية للدولار الواحد,

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء عصر اليوم الإثنين 9/8/2021 ، فتراوح بين: 20625 – 20675 ليرة لكل دولار.

زاد سعر صرف الدولار في السوق السوداء بعد ظهر اليوم الإثنين 9/8/2021 ، فتراوح بين: 20350- 20400 ليرة لكل دولار.

مزيد من الإرتفاع بسعر صرف دولار السوق السوداء قبل ظهر اليوم الإثنين، فتراوح بين: 20300- 20350 ليرة لكل دولار.

إرتفع سعر صرف دولار السوق السوداء صباح اليوم الإثنين 9-8-2021، الى: 20250- 20300 ليرة لكل دولار.

وزاد سعر الدولار في لبنان إلى 20100 ليرة للشراء و20150 ليرة للبيع، مقابل 20070 ليرة للشراء و20120 ليرة للبيع، أمس.

الدولار في البنوك

وحددت البنوك اللبنانية سعر 3850 ليرة للدولار، عند سحب الدولار لصغار المودعين قبل فترة، ومعمول به حتى اليوم.

الصرافين

في المقابل، ثبتت نقابة الصرافين في لبنان تسعير سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية بهامش متحرك بين سعر 3850 ليرة للشراء، و3900 ليرة، للبيع كحد أقصى.

مصرف لبنان

وظل سعر صرف الدولار في مصرف لبنان “البنك المركزي” عند 1507.5 ليرة لكل دولار واحد، ويخصص لبعض السلع الأساسية فقط.

هل ينضم الغاز إلى سوق المازوت والبنزين السوداء؟

قطاع الغاز الذي ظل حتى الأمس القريب محيداً عن أزمة المحروقات نظراً لحجمه الصغير، لحقته “لعنة” عدم فتح الإعتمادات، وتوزيعها بحسب المحسوبيات. ونظراً إلى كون المخزون الموجود لا يكفي لأكثر من أسبوع، فان أزمة غاز بدأت تلوح في الأفق وتنعكس انقطاعاً لهذه المادة في الكثير من الأسواق والمحلات وتحولها كالمازوت إلى سوق سوداء. الأمر الذي دفع برئيس نقابة العاملين والموزعين في قطاع الغاز فريد زينون إلى مناشدة المسؤولين عموماً، ومصرف لبنان خصوصاً، فتح الإعتمادات سريعاً وعدم جر قطاع الغاز إلى حفرة المازوت والبنزين. “أمّا إن كانت هناك نية بعدم فتح الإعتمادات، فليصارح المسؤولون المواطنين بحقيقة الوضع، وليضعوا آلية لرفع الدعم لكي يتمكن المستهلكون من تأمين أبسط حاجاتهم ومتطلباتهم في ظل هذه الأزمة. ذلك أن الغاز مادة أساسية لتحضير الطعام في المنازل، وتعتمد عليه آلاف المؤسسات الصناعية والخدماتية الإستشفائية على صعيد الوطن. وفقدانه يعطل الحياة اليومية”، كما يقول.


مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
مواضيع تهمك

Comments are closed.