رياضة

بالصور: “نادي إيليت” و”Amchit Youth in Action” يُطلقان تحدي الأكواتلون على شاطئ عمشيت

بالصور: "نادي إيليت" و"Amchit Youth in Action" يُطلقان تحدي الأكواتلون على شاطئ عمشيت

نظّم نادي “إيليت” بالتعاون مع جمعية Amchit Youth in Action، وتحت إشراف الاتحاد اللبناني للترياتلون، سباق “التحدي في الأكواتلون” الذي جمع بين الجري والسباحة على شاطئ عمشيت، بمشاركة أكثر من 150 متسابقاً من الجنسين، توزّعوا على مختلف الفئات العمرية.

انطلق السباق من ميناء الصيادين في عمشيت باتجاه بولفار الرئيس ميشال سليمان، ثم العودة إلى نقطة الانطلاق لمسافة 5 كلم، تلاها سباق السباحة لمسافة 1000 متر، ثم جولة ركض نهائية لمسافة 2.5 كلم.

النتائج الفنية:

فئة الرجال:

علي الزعبي (الجيش)
محمد يونس (SSS)
سمير سبع أعين (بلو ستارز)

فئة السيدات:

ليندزي ناضر (ProFit)
فيبي كامب (ProFit)
جيسي حداد (Let’s Run)

فئة البدل (رجال):

رايز أند ريز (غايل بشعلاني – عباس برجاوي)
الجيش (2): لويس داغر – زاهر زين الدين
الجيش (1): علي عز الدين – محمد قدوح

فئة البدل (سيدات):

بروفيت ProFit: ميا صهيون – إيفا قهوجي
جود: فدى حفّار – لما عريضي

وفي ختام السباق، أُقيم حفل توزيع الجوائز على الفائزين والفائزات، بحضور رئيس الاتحاد اللبناني للترياتلون المهندس وسيم إسماعيل، وأمين السر الدكتور أحمد خليفة، وممثلين عن اللجنة الأولمبية اللبنانية، من بينهم رئيس اتحاد السكواش ظافر كبّارة، ورئيس اتحاد الخماسي المهندس روكز زغيب، والأمينة العامة للاتحاد ناديا نعمة، إلى جانب أعضاء المجلس البلدي في عمشيت الفنان طوني عيسى، والأستاذة ران ماري روحانا، ومدير شرطة البلدية في عمشيت، وصاحب شركة BYPEC للطاقة السيد أنطوني بيار عيسى، والمحامي ميشال أنطوان سليمان ممثلاً جمعية Amchit Youth in Action، وسط حضور لافت من أبناء عمشيت والمنطقة وجمهور اللعبة.

وفي كلمته، توجّه الأستاذ يوسف القصيفي باسم جمعية Amchit Youth in Action بالشكر إلى تعاونية الصيادين وبلدية عمشيت على تسهيل إقامة هذا النشاط، كما نوّه بالدعم الذي قدّمته الشركات الراعية: Bypec، XXL، Tribrid Hub، SAS Controllers. وأكد القصيفي استعداد الجمعية للتعاون المستمر في تنظيم أنشطة رياضية تساهم في تنمية الرياضة والحركة السياحية والاجتماعية في عمشيت وقضاء جبيل.

🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

زر الذهاب إلى الأعلى