الحرس القديم في “التيار الوطني الحر” في ساحة جبيل و ساحة صربا

واشار المنشور الى ان “الهم المعيشي اليوم هو في سلم اولياتونا، لكن من غير المقبول ان ينسينا حقنا في معرفة مصير أموالنا المنهوبة، وهو قضيتنا بعد التدمير والتجويف للدولة منذ العام 1992 حتى يومنا هذا، وهو مسار ضروري لمعرفة كل البيانات والعمليات المالية الخاصة بمصرف لبنان، وبكل إدارات الدولة، وتكلفت فيه شركة “ألفاريز إند مارسال”، بعد مماطلة طويلة من المنظومة التي حكمت منذ التسعينيات، ولكي يبدأ بعدها دور القضاء،الذي ننتظره لتحصيل حقنا ولنعرف اين ذهبت اموالنا وودائعنا”.

وأضاف: “التدقيق الجنائي خطوة أساسية لإعادة الثقة بلبنان وهو الوسيلة الوحيدة والأهم في كشف الفساد والاضاءة عليه، وعلينا ابعاد هذا الموضوع عن الخلافات السياسية، هو مسار يجب ان يجمعنا كلنا تحت سقف مصلحة لبنان العليا”.

مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

مواضيع تهمك

Comments are closed.