عاجل
عاجل: ارتفاع عدد المصابين جراء انفجار مسيرة في بنيامينا إلى 67 وسائل إعلام إسرائيلية: 3 قتلى و39 مصابا بينهم 9 بحالة حرجة جراء انفجار المسيرة في بنيامينا غارة على منزل في صفد البطيخ غارة استهدفت منزلا في ميفدون غارة على اطراف بلدة الشبريحة حدشوت بزمان: حادثة طعن في "جفعات هامورا" بالعفولة غارة استهدفت منزلا بين بلدتي العين والنبي عثمان غارة على الطريق بين الريحان والعيشية بمنطقة جزين ارتفاع عدد الإصابات جراء هجوم بمسيرة لحزب الله جنوب حيفا إلى 40 شخصا غارة على إيعات القناة 12الإسرائيلية: 8 من المصابين حالتهم خطرة إصابة 20 إسرائيليا بانفجار مسيرة أطلقت من لبنان وسقطت قرب قاعدة بنيامينا غارة على محيط مدينة الهرمل انفجار طائرة مسيرة في منطقة بنيامينا وسقوط العديد من المصابين غارة على منزل في بلدة حانين دوي صفارات الإنذار بالجليل الغربي والأعلى شمالي البلاد قذائف عنقودية باتجاه منطقة وادي حسن عند اطراف الجبين وشيحين وأطراف الناقورة في القطاع الغربي سلسلة غارات على مجدل سلم والحنية وبرج قلويه غارة على الشهابية وإصابة رئيس بلديتها غارة على عيتا الشعب وول ستريت جورنال: واشنطن سترسل منظومة مضادة للصواريخ إلى إسرائيل غارات على بيت ليف في قضاء بنت جبيل

“القوات”: التصويب المتعمد لأقلام الممانعة على شكل المؤتمر محاولة للتشويش على ما صدر عنه

رأت الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية” في بيان، أن “الأقلام الممانعة تخلت فجأة عن حصرية تركيزها وجهدها في الدفاع عن الأسباب الموجبة التي دفعتها لحرب الإسناد، وفي الدفاع عن سرديتها، وفي الدفاع عن إيران، وطبعا ذلك كله في محاولة لرأب التصدعات الواسعة داخل البيئة الممانعة التي خرجت الخلافات داخلها إلى العلن بسبب عدم اقتناعها لا بحرب الإسناد ولا بسردية وحدة الساحات ولا بدور إيران. وبالتالي تخلّت الأقلام الممانعة عن كل هذا الجهد من أجل التركيز على المؤتمر الذي نظمته القوات اللبنانية بعنوان “دفاعا عن لبنان” في محاولة يائسة لحرف الأنظار عن مضمون هذا اللقاء وبيانه، لأن الهمّ الوحيد للفريق الممانع الاحتفاظ بسلاحه الذي أوصل لبنان إلى الكارثة التي نعيشها والنكبة التي لم نشهد لها مثيلا في التاريخ اللبناني”.

وقالت: “التصويب المتعمّد على شكل المؤتمر كل الغرض منه محاولة التشويش على ما صدر عنه او إثارة الغبار الكثيف بالكلام إما عن ثغرات في الشكل وهي غير موجودة، وإما عن دعوات لم تتم تلبيتها بينما أصحابها خارج لبنان، وإما عن فرقاء تمنعوا وهم مشاركون. كل هذا للتغطية على المضمون الذي رسم خريطة الطريق للانتقال من لبنان الساحة إلى لبنان الوطن، ومن لبنان الدويلة إلى لبنان الدولة”.

وختمت: “الحملة الممانعة على مؤتمر الأمس ما هي سوى نسخة طبق الأصل عن الحملة التي أعدتها مطابخ السوء نفسها ضد المؤتمر السابق عن القرار 1701، وهذا يُثبت ان هدف الحملة هو المضمون، وسيستعيد الفريق الممانع الحملة ذاتها عشية المؤتمر الثالث الذي سيعقد عندما ترى القوات اللبنانية ضرورة وحاجة لانعقاده، وذلك انطلاقا من ان لكل مرحلة عنوانها الرئيسي الذي يفرض نفسه، وانطلاقا من إصرار القوات ورئيسها الدكتور سمير جعجع على تحويل هذه المؤتمرات إلى فرصة ومساحة للتواصل مع القوى والشخصيات والنخب والانتلجنسيا من جهة، والتشارك معها في الهموم اللبنانية من جهة أخرى”.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Comments are closed.