عاجل
الجيش الإسرائيلي: اكتشفنا نفقا بطول 800 متر تابعًا لوحدة قوة الرضوان في حزب الله جنوبي لبنان مدفعية إسرائيلية قصفت بشكل متواصل مركبا وحولا وميس الجبل مدفعية إسرائيلية قصفت سهل مرجعيون وكفركلا والخيام غارة على القطاع الشرقي وقصف لقرى في مرجعيون نتنياهو: سنضرب حزب الله في كل أنحاء ⁧‫لبنان‬⁩ بما في ذلك ⁧‫بيروت‬⁩ غارة على مسجد في القنطرة و4 على مجدل سلم الرئيس الأوكراني: تم شراء مليون طائرة مسيرة نتنياهو: سنواصل ضرب حزب الله بلا رحمة في كل أنحاء لبنان 4 غارات استهدفت المنطقة بين الغازية وقناريت جيروزاليم بوست: دبابات إسرائيلية تعبر إلى داخل سوريا غارات على الطيبة والعديسة عاجل: إغلاق مطار بن غوريون عاجل: الطيران الاسرائيلي خرق جدار الصوت فوق بيروت وعدد من المناطق صفارات الإنذار تدوي في 182 مدينة إسرائيلية عاجل: 3 غارات اسرائيلية على حولا الجيش الإسرائيلي: صواريخ أطلقت من ⁧‫لبنان‬⁩ باتجاه تل أبيب عاجل: قصف اسرائيلي على أطراف بلدتي عيتا الشعب وراميا شركة طيران آي. تي. إيه الإيطالية توقف الرحلات من وإلى تل أبيب عاجل: غارتان على خراج بوداي ومزارع بيت مشيك غرب بعلبك

حزب الله يقول إنه استهدف تجمعاً لجنود إسرائيليين حاولوا “التوغل إلى لبنان”، والجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صواريخ باتجاه الشمال

إحدى الآليات تزيل الأنقاض في موقع ضربة إسرائيلية في بيروت، ويظهر في الصورة أحد كوادر الدفاع المدني

Reuters
إحدى الآليات تزيل الأنقاض في موقع ضربة إسرائيلية في بيروت، لبنان، 12 أكتوبر/تشرين الأول 2024

يتواصل القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب الله في عدة مواقع صباح اليوم الأحد.

حزب الله أعلن في سلسلة بيانات “استهداف تجمعات لجنود إسرائيليين ومواقع عسكرية إسرائيلية وصد محاولات توغل إلى لبنان”.

وقال الحزب في أحد البيانات فجر الأحد، إن مقاتليه فجَروا عبوة ناسفة بقوة من الجنود الإسرائيليين بعد محاولتهم التسلل إلى بلدة رامية جنوبي لبنان وأوقعوا بينهم قتلى وجرحى.

الجيش الإسرائيلي أعلن الأحد اعتراض حوالي خمسة صواريخ “أُطلقت من لبنان على عدة مناطق في الشمال”، وانطلقت صفارات الإنذار في الجليل الأعلى والأوسط والغربي وخليج حيفا.

ماذا حدث يوم السبت؟

  • تسبب القصف الإسرائيلي ليل السبت 12 أكتوبر/تشرين الأول 2024، على مناطق مختلفة في لبنان بقتل 15 لبنانياً على الأقل، وإحداث أضرار في مستشفيين وجامعة ومركز للدفاع المدني، في غارات إسرائيلية على ثلاث مناطق لا تعد “مواقع تقليدية لحزب الله.”
  • وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن مستشفى تمنين ومستشفى رياق في البقاع تعرضا لأضرار بعد ضربات في محيطهما. كما أبلغت وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية عن وقوع أضرار في الجامعة الأنطونية في رياق.
  • وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في تصريحات خلال نهار السبت، عن “استشهاد تسعة أشخاص وإصابة خمسة عشر آخرين بجروح” في غارة إسرائيلية على بلدة المعيصرة شمال بيروت. وكانت قد صرحت عن سقوط خمسة قتلى في حصيلة سابقة. وأفادت أيضاً بمقتل أربعة أشخاص وإصابة 18 آخرين في غارة على برجا في قضاء الشوف جنوب العاصمة.
  • وفي شمال لبنان، قتل شخصان وأصيب 4 آخرون “إضافة إلى وجود أشلاء يتم التحقق من هوية أصحابها” إثر غارة إسرائيلية على دير بللا قرب مدينة البترون. وتحدثت وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية عن غارة استهدفت منزلاً لجأت إليه عائلات من الجنوب في بلدة دير بللا.
  • وأما في شرق لبنان، أفاد مستشفى تل شيحا بأنه تعرض لبعض الأضرار المادية الخفيفة، ناجمة عن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت محيط مدينة زحلة، ذات الغالبية المسيحية.
  • الجيش الإسرائيلي قال إن حزب الله أطلق ما يقرب من 320 قذيفة باتجاه إسرائيل يوم السبت، وأعلن أن المناطق المحيطة ببعض البلدات شمالي إسرائيل مناطق مغلقة.
  • وهدد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بأن الجيش الإسرائيلي “سيتخذ الإجراءات اللازمة ضد أي مركبة تنقل مسلحين بغض النظر عن نوعها”، واتهم عناصر من حزب الله باستخدام سيارات الإسعاف لنقل الأسلحة، وفق ما ورد عبر حسابه على منصة فيسبوك.
أفيخاي أدرعي يتهم حزب الله باستخدام سيارات الدفاع المدني لنقل ما أسماهم بـ "المخربين" والأسلحة، ويهدد بأن الجيش الإسرائيلي سيتخذ الإجراءات اللازمة تجاه أي مركبة تنقل مسلحين مهما كان نوعها، عبر منشور على حسابه عبر منصة فيسبوك

Social Media

تقارير “تستبعد” استهداف المنشآت النووية الإيرانية

نقلت وكالة الأنباء رويترز عن شبكة إن بي سي التلفزيونية، أن مسؤولين أمريكيين يعتقدون أن إسرائيل قلصت نطاق أهدافها في ردها على الهجوم الإيراني الأخير على البنية الأساسية العسكرية والطاقة.

وقال التقرير نقلاً عن مسؤولين أمريكيين لم يذكر أسماءهم إنه لا يوجد ما يشير إلى أن إسرائيل ستستهدف منشآت نووية أو تنفذ عمليات اغتيال مضيفا أن إسرائيل لم تتخذ قرارات نهائية بشأن كيفية ومتى ستتصرف.

وبحسب التقرير، كان مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتوقعون أن يأتي الرد الإسرائيلي خلال عطلة يوم الغفران الحالية، لكن ذلك لم يحصل.

وبدأ يوم الغفران أو الذي يطلق عليه اليهود بالعبرية اسم يوم كيبور، يوم الجمعة 11 أكتوبر/تشرين الأول وانتهى ليل السبت 12 أكتوبر/تشرين الأول.

وقالت إسرائيل مراراً إنها سترد على الهجوم الصاروخي الإيراني في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، والذي شنته طهران رداً على الضربات الإسرائيلية في لبنان وغزة ومقتل زعيم حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية.

صواريخ تتطاير في السماء ليلاً، بعد أن أطلقت إيران دفعة من الصواريخ الباليستية

Reuters
صواريخ تتطاير في السماء بعد أن أطلقت إيران دفعة من الصواريخ الباليستية على إسرائيل في بداية شهر أكتوبر/تشرين الأول 2024

تحذير من نزاع إقليمي “كارثي”، و40 دولة تدعم اليونيفيل

مركبتان لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) بلون أبيض ويظهر على إحدى المركبتين علم الأمم المتحدة الأزرق، تسيران في مرجعيون، بالقرب من الحدود مع إسرائيل، جنوب لبنان - 11 أكتوبر/تشرين الأول 2024

Reuters
مركبتان لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (يونيفيل) تسيران في مرجعيون، بالقرب من الحدود مع إسرائيل، جنوب لبنان – 11 أكتوبر/تشرين الأول 2024

أعربت 40 دولة على الأقل السبت 12 أكتوبر/تشرين الأول 2024 عن دعمها “الكامل” لقوة الأمم المتحدة المؤقتة المنتشرة في جنوب لبنان (اليونيفيل).

ودعت هذه الدول المساهمة في اليونيفيل إلى حماية عناصرها، الذين أصيب خمسة منهم خلال 48 ساعة، كما نقلت فرانس برس.

وقالت أيضاً “ندين بشدة الهجمات الأخيرة ضد حفظة السلام. ويجب أن تتوقف أفعال كهذه فوراً والتحقيق فيها بشكل مناسب”، بحسب ما جاء في رسالة نشرها حساب البعثة البولندية إلى الأمم المتحدة.

وأضافت الدول ومن بينها الهند وألمانيا، “نحض جميع أطراف النزاع على احترام وجود اليونيفيل، وهو ما يستدعي ضمان أمن جميع موظفيها وسلامتهم في كل الأوقات”.

وتعرضت إسرائيل لانتقادات حادة الجمعة بعد أن اتهمت القوة الأممية جيشها بإطلاق النار “بشكل متكرر” و”عمداً” على مواقعها.

وقالت الدول الأربعون، وبينها كذلك إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وإيرلندا، “نعتبر دور اليونيفيل بالغ الأهمية خصوصاً في ضوء تصاعد التوترات في الشرق الأوسط”.

ومن الدول الموقعة نيبال وإندونيسيا اللتان أصيب اثنان من عناصرهما في اليونيفيل بجروح طفيفة إثر إطلاق النار على المقر الرئيس للقوة الأممية.

ومن بين المشاركين في اليونيفيل والموقعين على البيان أيضاً الصين وقطر وتركيا.

وحذّرت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) السبت من نزاع إقليمي “كارثي” فيما يقاتل الجيش الإسرائيلي حزب الله اللبناني وحركة حماس الفلسطينية المتحالفتين مع إيران.

وأثار استهداف إسرائيل للقوة الأممية، انتقادات دبلوماسية دولية وإدانات، صدرت كذلك عن الولايات المتحدة حليفة إسرائيل.

وتنتشر قوات اليونيفيل في جنوب لبنان على الحدود مع إسرائيل، وتضم أكثر من 9500 جندي، عالقة في مرمى النيران بين إسرائيل وحزب الله منذ أن فتح الحزب جبهة ضد إسرائيل في تشرين الأول/أكتوبر 2023.

واتهمت القوات الإسرائيلية بإطلاق النار بشكل “متكرر” و”متعمد” على مواقعها، ما أدى إلى إصابة خمسة من قوات حفظ السلام في يومين.

واعتبرت روما أن ذلك قد يرقى إلى “جرائم حرب”، واستدعت على غرار باريس السفير الإسرائيلي للاحتجاج.

وتنتشر قوات اليونيفيل بين نهر الليطاني والحدود اللبنانية الإسرائيلية، ويقع مقرها في رأس الناقورة الحدودية.

وتتشكل أكبر وحداتها من قوات من إندونيسيا والهند وغانا وإيطاليا ونيبال، إضافة لمساهمة ماليزيا وإسبانيا وإيرلندا وفرنسا بقوات منها.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Comments are closed.