سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية خلال تعاملات اليوم الثلاثاء 27 كانون الأول 2022.

انخفض سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، مساء اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول عصر، الى 43.700 ليرة للشراء و 43.900 ألف ليرة للمبيع.

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، ظهر اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول عصر، الى 44.200 ليرة للشراء و 44.500 ألف ليرة للمبيع.

انخفض سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، بعد ظهر اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، الى 43.000 ليرة للشراء و 43.300 ألف ليرة للمبيع.

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، بعد ظهر اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، الى 44.200 ليرة للشراء و 44.500 ألف ليرة للمبيع.

ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، ظهر اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، الى 44.000 ليرة للشراء و 45.000 ألف ليرة للمبيع.

انخفض سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، ظهر اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، الى 43.300 ليرة للشراء و 43.800 ألف ليرة للمبيع.

انخفض سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، الى 46.200 ليرة للشراء و 46.500 ألف ليرة للمبيع.

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، 47.750 ليرة للشراء و 47.850 ألف ليرة للمبيع.

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء ٢٧ كانون الأول 2022، 47.600 ليرة للشراء و 47.800 ألف ليرة للمبيع.

خبيرٌ يتوقّع.. هذا ما قد يفعله رياض سلامة بعد أشهر بـالدولار!

أكّد الخبير الاقتصادي منير يونس أنّ “الاتفاق مع صندوق النقد الدولي يُعتبرُ ممراً إلزامياً للبنان”، مشيراً إلى أن “الحل السياسي في لبنان له علاقة بالاقتصاد لأن هناك سلة كاملة ومن ضمنها الاتفاق مع صندوق النقد”.

وفي حديثٍ عبر قناة “الجديد”، اعتبر يونس أن “المنظومة السياسية لا تريد ذاك الإتفاق لأنه لا يناسبها”، وقال: “حاكم مصرف لبنان رياض سلامة قد يُفاجئ الناس قبل خروجه من منصبه في أيار المقبل بضخ دولارات في السوق اللبناني إلا أن هناك عوامل قد خرجت من يده، والقصة ليست بالحاكم فقط بل بالطبقة السياسية ككل”.

إلى ذلك، فقد ذكر يونس أنه “وفقاً للإحصاءات، فإن مقاعد المطاعم في لبنان لا تتجاوز الـ50 ألفاً”، وتابع: “إذا افترضنا أن 20% من السكان لديهم القدرة على الاستهلاك بشكلٍ جيد، فهذا يعني أن عددهم مليون لبناني. إلا أنه في المقابل، فإنّ هذا الأمر لا يعني أنّ البلد بوضع جيد، بل ربع سكان لبنان يعانون من الفقر المُدقع”.