سعفة الرأس.. الأسباب وعوامل الخطر

هو التهاب في جلد فروة الرأس والحواجب والرموش، بسبب الفطريات الجلدية التي تنشتر بسهولة من خلال الاتصال من شخص لآخر أو عن طريق مشاركة أمشاط أو مناشف أو قبعات أو وسائد، يمكن أيضًا انتشار الفطريات عن طريق الحيوانات الأليفة المنزلية، مثل القطط والكلاب ويحدث غالباً لدى الأطفال في سن المدرسة ونادرًا ما يصيب البالغين ويسبب الشعور بالحكة بفروة الراس وتقشر الجلد، وسقوط الشعر.

يحتاج جسم الإنسان إلى أخذ قسط كاف من الراحة حتى يظل قادرًا على أداء وظائفه، في اليوم الموالي، لكن تناول بعض الأطعمة في وجبة العشاء، يؤثر بشكل سلبي على ما يعرف بـ«جودة النوم»، فيستقظ الشخص وهو في حالة من التعب والإرهاق ويوصي خبراء الصحة بالابتعاد عن بعض الأطعمة والمشروبات، في فترة المساء من أجل النوم بشكل أفضل، وبحسب موقع «هيلثت لاين»، فإن الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين مثل الشاي والقهوة والشوكولاتة، لا تصلح لفترة المساء، لأنها تمد الجسم بالطاقة وتجعله في حالة يقظة، الابتعاد قدر الإمكان عن الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والكربوهيدرات، لأن هذه الأخيرة تحدثت صعودًا وهبوطًا في مستوى السكر بالدم، الابتعاد عن الأطعمة المعالجة مثل لحم «البيكون» و»السلامي»، لأن ضررها لا يقف عند اضطراب النوم فقط، بل يتعدى ذلك إلى أضرار بعيدة المدى، الابتعاد عن الكحول، لأنها تؤثر على النوم، حيث يصحو صباحًا وهو مرهق، لا سيما أن الكحول يمتص السوائل الموجودة في جسم الإنسان.

خلصت دراسة جديدة إلى أن تناول قرن واحد من الموز يوميًا، يمكن أن يساعد في الوقاية من عدة أنواع من السرطان لكن الأمر بحاجة لأن يكون قرن الموز أخضر اللون، بحسب ما أفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية وأعطى العلماء الأشخاص الذين لديهم مخاطر عالية للإصابة بالسرطان نظامًا غذائيًا غنيًا بالنشا المقاوم، بعدما وجدوا أنه يقلل من خطر الإصابة ببعض أشكال المرض بأكثر من النصف والنشأ المقاوم شكل من أشكال الكربوهيدرات، يزود الإنسان بالطاقة، ويوجد في الشوفان والحبوب والفاصوليا، وبشكل أقل في الموز الأخضر وبحثت الدراسة، التي قادها علماء بريطانيون، في حالات 1000 مريض مصابون بـ«متلازمة لينش»، وهي حالة وراثية تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون وسرطان بطانة الرحم وغيرها وأعطى الباحثون المشاركين وجبة من النشا المقاوم، ما يعادل قرن موز غير ناضج، وذلك لمدة عامين في المتوسط وخلصوا إلى أن الموز بهذه الهيئة تمكن من تقليل خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان في أنحاء الجسم بنحو 60 %، لكنه لم يقلل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وكان التأثير الوقائي للموز قويًا خاصة في مواجهة السرطانات التي تضرب الجهاز الهضمي العلوي، مثل سرطان المريء والبنكرياس، التي يصعب اكتشافها .

بدأت في الأعوام الأخيرة حملات التوعية والتحذير بشأن مخاطر تناول السكر بأشكاله، أو اتباع النظم الغذائية المعتمدة على السكريات، خاصة بعد الدراسات التي كشفت عن أضرار «السم الأبيض» الكبيرة على الإنسان ووفقًا لإحصاء أجري قبل أعوام، تضاعفت أعداد المصابين بداء السكري 3 مرات على الأقل منذ عام 2000، وهو ما أسفر عن زيادة كلفة علاج المرض عالميًا إلى أكثر من 850 مليار دولار سنويًا ويعاني غالبية المصابين من النوع الثاني من مرض السكري، المرتبط بالسمنة وقلة ممارسة الأنشطة البدنية، ويزيد انتشار المرض بسرعة في الدول الأكثر فقرا حيث يتناول الناس وجبات سريعة ويتبنون أنماط معيشية متمدنة دعنا نتعرف على التسلسل الزمني للتوقف عن السكر..

بعد ساعة: ستستمر بالشعور بالشبع بعد ساعة من الوجبة الأولى، وغالبًا سوف تشعر بالحيوية والنشاط، ومن المستبعد أن تشعر بالرغبة للحصول على حلوى.

بعد يوم من التوقف: ستبدأ بالرغبة بتناول الطعام الغني بعناصر مفيدة، مثل الألياف والدهون التي كان يستبدلها السكر في الجسم.

بعد أسبوع: ستبدأ بالشعور بمزاج جيد وستتحسن صحتك كثيرًا، وستكون قادرًا عن بذل جهد أكبر من ذي قبل. بعد شهر من التوقف: تختفي رغبتك بتناول الحلويات والسكريات تمامًا، وقد تواجه رغبة غير متوقعة بتناول الخضراوات والمأكولات الغنية بالبروتين.

مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

مواضيع تهمك

Comments are closed.