بعد رد فياض.. يزبك: أنت وحايك متضامنان على تعميم العتمة.. واللي مش مصدق يولِّع شمعة

غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك عبر “تويتر”: “يا معالي الوزير فياض، ما ورد في ردك هو مجرد محاولة اثبات للسيد كمال حايك ومَن وراءه بأنك لم تقل به ما قاله مالك بالخمرة. لكن ما أردتُه منكما وما يريده ملايين اللبنانيين وأبناء منطقتي هو الكهرباء وهذا ما لم تأتِ على ذكره في هذه السطور. في المقابل معك حق لناحية أنّك والسيد حايك متكافلان متضامنان ولا خلاف بينكما على تعميم العتمة وتخريب القطاع، وقد تفاديتما أكثر من مرة ببسالة نادرة وقوع لبنان في المحظور وأبقيتماه في العتمة ومنعتما عنه النور… واللي مش مصدق يولِّع شمعة”.

وكان اعلن المكتب الاعلامي لوزير الطاقة والمياه وليد فياض أنه “في وقتٍ تسعى فيه وزارة الطاقة والمياه وكافة المؤسسات العامة الخاضعة لوصايتها الى تأمين الخدمات الحياتية الأساسية من كهرباء ومياه ومحروقات، ولو بحدّها الأدنى الممكن الى كافة المواطنين في مختلف المناطق دون تمييز وسط أزمةٍ اقتصاديةٍ وماليةٍ كبيرة مستفحلة في البلاد.”

وأشار الى انه “في زمنٍ أثبتت فيه هذه المؤسسات بمدرائها وموظفيها وعمالها التزاماً وتفانياً في العمل قلّ نظيره على الرغم من انعدام قدرتهم الشرائية وتحوّل أجورهم الى دون المستوى المطلوب للعيش الكريم”.
وقال: “يجد البعض الوقت الكافي لمحاولة إدخالنا في زواريب السياسة الضيقة وآخرهم النائب غياث يزبك الذي لم يكتفِ بتحوير المحادثات التي جرت بينه وبين مدير عام مؤسسة كهرباء لبنان كمال حايك وأيضًا مع الوزير فيّاض، بل حاول الإيحاء بأن وزارة الطاقة والمياه ومؤسسة كهرباء لبنان هما طرفان متناحران وبأن تلبية حاجات المواطنين تخضع لأهواء وإرادات سياسية”.

وأضاف: “يهم وزير الطاقة والمياه ان يؤكد أن الوزارة والمؤسسة تعملان بشكلٍ متكامل وبتعاون وتنسيق مستمر منذ بداية الأزمة، وقد أدى ذلك الى تفادي الوقوع مرات عدّة بما لا تحمد عقباه. كما ويؤكد الوزير فياض على أن مؤسسة كهرباء لبنان تسعى، في ظل إنعدام قدراتها المالية، الى تنفيذ التصليحات التي تطرأ من أعطال وغيرها بحسب الأولويات وأهميتها وتداعياتها وتوفّر المستلزمات، معتمدةً تقييماً فنّياً بحتاً لا تدخل فيه الإعتبارات السياسية والمحسوبيّات كما إدعى النائب يزبك”.

مكتب الاعلامي لوزير الطاقة والمياه وليد فياض أنه “في وقتٍ تسعى فيه وزارة الطاقة والمياه وكافة المؤسسات العامة الخاضعة لوصايتها الى تأمين الخدمات الحياتية الأساسية من كهرباء ومياه ومحروقات، ولو بحدّها الأدنى الممكن الى كافة المواطنين في مختلف المناطق دون تمييز وسط أزمةٍ اقتصاديةٍ وماليةٍ كبيرة مستفحلة في البلاد.”

وأشار الى انه “في زمنٍ أثبتت فيه هذه المؤسسات بمدرائها وموظفيها وعمالها التزاماً وتفانياً في العمل قلّ نظيره على الرغم من انعدام قدرتهم الشرائية وتحوّل أجورهم الى دون المستوى المطلوب للعيش الكريم”.
وقال: “يجد البعض الوقت الكافي لمحاولة إدخالنا في زواريب السياسة الضيقة وآخرهم النائب غياث يزبك الذي لم يكتفِ بتحوير المحادثات التي جرت بينه وبين مدير عام مؤسسة كهرباء لبنان كمال حايك وأيضًا مع الوزير فيّاض، بل حاول الإيحاء بأن وزارة الطاقة والمياه ومؤسسة كهرباء لبنان هما طرفان متناحران وبأن تلبية حاجات المواطنين تخضع لأهواء وإرادات سياسية”.

وأضاف: “يهم وزير الطاقة والمياه ان يؤكد أن الوزارة والمؤسسة تعملان بشكلٍ متكامل وبتعاون وتنسيق مستمر منذ بداية الأزمة، وقد أدى ذلك الى تفادي الوقوع مرات عدّة بما لا تحمد عقباه. كما ويؤكد الوزير فياض على أن مؤسسة كهرباء لبنان تسعى، في ظل إنعدام قدراتها المالية، الى تنفيذ التصليحات التي تطرأ من أعطال وغيرها بحسب الأولويات وأهميتها وتداعياتها وتوفّر المستلزمات، معتمدةً تقييماً فنّياً بحتاً لا تدخل فيه الإعتبارات السياسية والمحسوبيّات كما إدعى النائب يزبك”.

مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

مواضيع تهمك

Comments are closed.