عاجل
غارتان على شقرا وبيت ليف وقصف مدفعي على الناقورة واللبونة وعلما آلشعب غارة عنيفة في الناقورة بالقرب من مقر اليونيفيل غارة على تمنين الفوقا غارة على أطراف معروب وأخرى على أطرف طيرفلسيه سلسلة غارات على الشعيتية والناقورة والجبين وأطراف برج قلاوية إنذار إسرائيلي جديد بضرورة إخلاء مبان في حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت فصائل مسلحة عراقية تعلن شن هجوم بطائرة مسيرة على موقع إسرائيلي في الجولان غارة على محيط مدينة بعلبك غارة على منزل في ياطر غارة إسرائيلية على أطراف بلدة انصارية غارة على الخيام مستشفيات بيروت تدعو إلى التبرع بجميع فئات الدم غارات على الشعيتية والناقورة والجبين واطراف قلاويه القناة 12 الإسرائيلية: وفيق صفا هو المستهدف من الهجوم في بيروت القناة 13 الإسرائيلية عن غارة بيروت: يبدو أنها عملية اغتيال غارة استهدفت أطراف بلدة النبي شيت اليونيفيل‬⁩ ترفض طلباً إسرائيلياً بإخلاء مواقع على طول الحدود اللبنانية عاجل: غارة اسرائيلية استهدفت صير الغربية

مقتل 3 من عناصر “الجهاد الإسلامي” على يد القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية

صورة أرشيفية لقوات إسرائيلية في الضفة الغربية

Getty Images
صورة أرشيفية لقوات إسرائيلية في الضفة الغربية

قتلت القوات الإسرائيلية ثلاثة من عناصر الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.

وقالت الشرطة الإسرائيلية إن المواجهة جرت عقب تلقيها معلومات عن ” خلية إرهابية في طريقها لشن هجوم”.

وبحسب السلطات الإسرائيلية فإن المواجهة أسفرت أيضا عن إصابة أربعة من عناصرها عندما حاولوا توقيف سيارة كان يستقلها المسلحون الفلسطينيون بين جنين وطولكرم.

من جهتها أكدت حركة الجهاد الإسلامي أن القتلى الثلاثة من مسلحيها واصفة الأمر بالـ” جريمة العدوانية بحق ثلاثة من مجاهدينا الأبطال”. وتعهدت بالرد على الهجوم.

وقالت الحركة الفلسطينية إن القتلى جميعهم من أعضاء سرايا القدس، الجناح المسلح للجهاد، وهم خليل طوالبة، 24 عاما وصائب عباهرة، 30 عاما، من جنين، وسيف أبو لبده، 25 عاما، من طولكرم.

ونشرت الشرطة الإسرائيلية صورا لأسلحة قالت إنها صادرتها من القتلى المشتبه بهم، الذين لم يتم تسليم جثثهم إلى السلطات الفلسطينية.

وتعد الاشتباكات التي وقعت يوم السبت الأحدث في موجة عنف دموي في إسرائيل والضفة الغربية منذ 22 مارس/ آذار.

إسرائيل تتوقع تصاعد التوتر خلال شهر رمضان – في التايمز

إسرائيل تنفذ حملة اعتقالات في الضفة وتصادر أسلحة قبل رمضان

مقتل خمسة أشخاص في هجوم مسلح في بني براك شرقي تل أبيب

تنظيم الدولة الإسلامية يتبنى هجوم الخضيرة في إسرائيل

هجوم نفذه فلسطينيون في بني براك

Getty Images
فلسطيني قتل مدنيين إسرائيليين واثنين من الأوكرانيين وشرطي من عرب إسرائيل في بني براك

وتزامن مقتل عناصر الجهاد مع أول أيام شهر رمضان، وسط مخاوف أمنية من أن يشهد الشهر تزايدا للمواجهات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأدان رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، الحادثة واصفا إياها بـ”الجريمة” وقال “إنها عمليات قتل ترتكب خارج القانون بالجرائم المروعة، التي توجب محاسبة مرتكبيها أمام المحكمة الجنائية الدولية”.

حماس تحذر

ودخلت حركة حماس، المسيطرة على قطاع غزة على الخط، وأصدرت تحذيرا للإسرائيليين.

وقالت حماس إن “سياسة الاغتيالات التي ينتهجها العدو في الضفة الغربية والقدس المحتلة لن توفر لها ما يسمى بالأمن”.

وكان يوم أمس قد شهد مصادمات بين فلسطينيين والقوات الإسرائيلية في مدينة الخليل بالضفة الغربية، أدت لمقتل فلسطيني يبلغ من العمر 29 عاما.

وقالت وكالة وفا الفلسطينية للأنباء إن القتيل يدعى أحمد الأطرش، وكان يشارك في احتجاج ضد المستوطنات الإسرائيلية وكان قد أمضى في السابق ستة أعوام في سجن إسرائيلي.

وقال الجيش الاسرائيلي إن قواتها كانت تواجه “شغبا” في الخليل حين “ألقى مشتبه به زجاجة حارقة” على الجنود الذين “ردوا بالذخيرة الحية”.

وقال الهلال الأحمر الفلسطيني إن 70 شخصا أصيبوا في الاشتباكات التي وقعت يوم الجمعة مع الجيش الإسرائيلي في منطقة نابلس بشمال الضفة الغربية.

تنظيم الدولة الإسلامية

وبدأت القوات الإسرائيلية مداهمات في جنين قبل أيام ، بعد أن أودت ثلاث عمليات بحياة 11 شخصا منذ 22 مارس/آذار، بعضها نفذها مهاجمون مرتبطون بتنظيم الدولة (داعش) أو يعتنقون أفكاره.

كان أخر هذه الهجمات مساء الثلاثاء في بني براك، وهي مدينة يسكنها يهود متدينون بالقرب من تل أبيب.، حيث قتل فلسطيني يحمل بندقية هجومية مدنيين إسرائيليين واثنين من الأوكرانيين وشرطي من عرب إسرائيل.

واحتلت إسرائيل الضفة الغربية منذ حرب الأيام الستة عام 1967، ويعيش بها 500 ألف مستوطن يهودي في مجتمعات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Comments are closed.