عاجل
حزب الله يعلن قصف عدة مواقع إسرائيلية حدودية الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا لإخلاء مبنيين في برج البراجنة غارة على البابلية انباء عن إصابة عدد من جنود الجيش اللبناني في البياضة حوالي 14 غارة على كفركلا إطلاق قرابة 10 صواريخ من لبنان باتجاه حيفا إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الغربي سلسلة غارات على شقرا والبياضة ومعلومات عن وقرع اصابات المسيرات تعاود التحليق في سماء صور ومنطقتها غارة استهدفت الخيام وقصف مدفعي عنيف على كفركلا وسهل مرجعيون الخارجية الأميركية تنفي صحة ما قاله وزير الخارجية اللبناني بأن "نصرالله" وافق على وقف النار عاجل: إسرائيل استهدفت مستودعا لحزب الله قرب مطار بيروت (AFP) تمشيط بالأسلحة الرشاشة باتجاه كفركلا غارة على بلدة الخيام غارات استهدفت يارون والبازورية والمجادل غارات عنيفة على وادي السلوقي ووادي الحجير وشقرا قصف على مجرى نهر الليطاني عند بلدة يحمر غارة استهدفت المنطقة بين بلدتي تمنين الفوقا والتحتا غارات على بلدات عدة في قضاء مدينة صور غارة استهدفت جرد نبحا وتحليق للمسيَّرات في اجواء مقنة ويونين وشعت ورسم الحدث إعلام إسرائيلي: الرد على الهجوم الإيراني سيكون خلال أيام مدفعية قصفت كفركلا وتل النحاس والعديسة وأطراف برج الملوك مسيرة استهدفت المنطقة بين الزرارية وكوثرية الرز غارة استهدفت بلدة فلاوى - بعلبك تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية

ساحة الطيران وسط بغداد: رئيس وزراء العراق يقول إن الهجوم “خرق أمني” ويتعهد بعدم تكراره

عراقي يبكي أمام نعش أحد ضحايا الهجوم

Reuters

تعهد رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، بعدم “تكرار الخروقات الأمنية”، وذلك بعد مقتل 32 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 100 في تفجيرين نفذهما تنظيم الدولة الإسلامية بالعاصمة بغداد يوم الخميس.

جاء هذا ضمن كلمة الكاظمي أثناء جلسة استثنائية للمجلس الوزاري للأمن الوطني، عقدت على خلفية الهجوم.

ويعد هذا أكبر هجوم انتحاري في بغداد منذ ثلاث سنوات.

ونفذ مهاجمان التفجيرين وسط حشد من المتسوقين في سوق للملابس المستعملة في ساحة الطيران.

وبعد ساعات من الهجوم، أعلن تنظيم الدولة الإسلامية – المعروف على نطاق واسع باسم “داعش” – مسؤوليته عبر تطبيق “تيليغرام” للرسائل.

وقالت وكالة “أعماق”، التابعة للتنظيم المتشدد، في بيان إن الهدف كان “ضرب المسلمين الشيعة”.

خارطة

BBC

ووصف رئيس الوزراء العراقي، أثناء الاجتماع الأمني الطارئ، ما حدث بأنه “خرق”، مضيفا “هذا الخرق دليل ومؤشر على أن هناك خللا يجب الإسراع بمعالجته”، بحسب بيان للحكومة.

وشدد مصطفى الكاظمي على أن “القيادات الأمنية تتحمل مسؤولية”، لكنه استطرد بالقول “لا يعني هذا التقليل من شأن القادة الذين تصدوا في مراحل سابقة”.

كما تعهد رئيس الوزراء بألا تخضع المؤسسة الأمنية إلى صراعات بين أطراف سياسية.

وقال الكاظمي إن أجهزة الأمن العراقية نجحت خلال الأشهر الماضية في إحباط مخططات لتنظيم الدولة الإسلامية.

وأضاف “هناك محاولات يومية لداعش للوصول إلى بغداد تم إحباطها بعمليات استباقية، وللأسف تمكنت من ذلك يوم أمس وسالت دماء بريئة”.

ومضى إلى القول “لن نسمح بتكرار الخروقات الأمنية”، مشيرا إلى أن الحكومة تعمل على إعداد خطة أمنية “شاملة وفاعلة لمواجهة التحديات القادمة”.

وتراجعت التفجيرات الانتحارية وأصبحت نادرة في بغداد منذ هزيمة تنظيم الدولة عسكريا في المنطقة نهاية عام 2017.

وكان التنظيم قد سيطر على 88 ألف كيلومتر مربع من شرقي العراق إلى غربي سوريا، وفرض حكما اتسم بالوحشية على نحو ثمانية ملايين شخص.

وعلى الرغم من الهزيمة، قدّر تقرير للأمم المتحدة، في أغسطس/ آب الماضي، أن ما يزيد على 10 آلاف من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية ما زالوا ينشطون في العراق وسوريا.

وتواصل الخلايا النائمة شن تمرد منخفض المستوى، وتنشط بشكل رئيسي في المناطق الريفية وتستهدف قوات الأمن.

مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Comments are closed.